لم تكن مصادفة بحتة أن يرتقي علي الصالح، محرر الشؤون الفلسطينية في «القدس العربي» إلى بارئه في هذه الأيام التي يتعرّض فيها الفلسطينيون في غزة لمحنة كبرى تذكّرهم بأيام النكبة الأولى عام 1948، مع تواصل وقائع المجازر والقتل الجماعيّ، والتطهير العرقي، والنزوح القسري.
ضمن استهدافه لكل عناصر الحياة ...